,,
’’ إنْتَهىَ فَصِلْ مِنْ حَيْاَتِيِ .. وَ أصبَح شيئأ مِنَ الماضي
.. الجميل والحَزين معا ً ..!
ومَا زالتْ قيثاراتِ الحُب تَعزفُ .. أشجانهاَ على ..
,,{ عَتباتْ قَلبي المجروُح ..! }
وأي جُروحْ ك / جُرحِه المسموم..!
كَاد انْ يًقتُلني .. لولاَ ’’ رحمةَ بقايا الحُب العالقةْ {بـ / قلبِهِ} ,,!!
.’’.’’.
أصبَح [الحُب] .. في بِحارهِ ,,
مشلولْ ’’ {المعاني.} ..!
أصَمْ ’’ { الأحَاسيسْ..}
أبكَمْ ’’ { الّمَشاعِر.. }!
... لا سُلطه لِقلبِه عليِه ’’ ولا للعقلِ حُكمٌ عَلى بنيانه ِ ..*
أصْبَحت أيامي بعد َرحَيلْهِ ..!
رَذاذُ هُمُومٍ .. و ../ قطراتٍ منَ الندىْ المجرَوح .."
باتتَ الحُروف نائمهَ وسطَ فَمي ’’ حائرهَ عِند لِساني ِ...!
... باكِيهَ خِشية البوحِ بماَ في ذاكّ {القلْبِ الحَزينْ ..! }
.’’.’’.
.. [ آاآاآاهٌ ]
’’ أغِمِضُ عيني ِ،، وأكتمُ أهَاتِيِ ..!
خوفاَ مِنْ إذلالِ شموخيِ له..!
فالحُب لم يَجعل للشموخِ ِمكَانهَ ..!
.. نفَدي أرواحناَ وحياتُنا لأجلِه ..!{ وبالتالي ...!
نبِكي ناراً صاخبهْ .. ذاتِ توهج مُرعِب ..لشِدةَ القِهرٍ المكنونْ في } دواخِلُنا...
.’’.’’.
لَنْ أنساهَ مهما دَقَت أجراسُ العمُرِ ...!
..} مُعلِنه لِنِهايتيِ ,, وَبِدايةَ استسلاميِ وَرَفعِ رايَاتِي مَهزومهَ {..
’’ لنْ اجحدْ ,, كلِماتْ الهَوا .. وأحضانْ الأمَانْ وساعاتِ العِشقِ في لياليهِ..!
فَلتزيد الجُروح .. وتتضَاخم الألامِ ..
وتضمَحِل الطمأنينهَ ..
{فلاَ عَقلَ لي ,, ولا قلبٌ يسكنُ أضلُعي الا وَجَعلتَهُ ..,}
سيِداً لـ / **خَائني الَبَريئْ **
.. خائناً أطلقتُ عًليه شَهادةَ الْبرائهَ .. حتىَ بَعدْ إدانتِه [ باالخيانهَ..! ]
انهُ لأمرٌ غريبَ {خَائِنٌ بَريئ..!!}
نعْم...!
... جعلت منهَ الحيَاه وظروِف الزمْان وقسوتهَ ..
ان يخون بِعهدهَ وينكر لمواثيقِه..
.,,.,,.
بَحثتُ مليِاً فيِ مُذَكَراتِه } الحمراءْ { ..الرومانْسِيهَ ..
عنْ بَصيص الّغدّرِ وَالّكّذِب ..
فلَم : أجدُ سوَى قَلباً يتدفقُ بأنهارِ العِشقِ .. المطوقه بِسدودِ الْصدقِ
والامَل الباَزِغ في مكنُوناتهِ الناَدِره...!
فسَأبقى في إنتظارِ شمسه حتى بعد حين....!!
,,